أينما وجدتْ السواتر الأفضل, سوف تكتشف أنَّ مؤسسة (مظلات و سواتر السيف) تكُنْ في الخلفِ !

سواتر ومظلات مؤسسة السيف العصرية، إنَّ حياة الإنسان العصري لطالما كانت تتوسط وتدور في نفسِ الوقتِ حول الإكتشافات أو الإختراعات التي تكون المُسهِّل والميسِّر لـ مسيرة المعيشة الخاصة بهِ. أصبحت اليوم غير مؤهلة لـ يتم الإستغناء عنها منْ قبل الإنسان في حياتهِ العامة والخاصة بأيِّ حال منَ الأحوال, فقد أضحت تُشكِّل (بشكلٍ واضح) جزءاً مهماً للمسيرة الدنيويَّة، ومسنداً أسياسياً للكثيرِ منَ الفعاليَّات والتطبيقات الأخرى في الحياة.
فلو تأملنا جهاز الحاسوب على سبيل المثال, سوف نلاحظ أنهُ منَ المستحيل أنْ تجد شركة أو منزل أو معمل, أو مصنع, أو مولاً أو غير ذلك يخلوا منهُ بأيِّ شكل منَ الأشكال, فهو أساسي بحد ذاتهِ. أي أنَّ الحياة أصبحت مجبولة ومبنية على التعامل مع جهاز الحاسوب المهم. ومنْ جانب آخر, قد يرى البعض أنَّ جهاز الحاسوب مضر للحياةِ بشكلٍ معين إلَّا أنَّ نسبة وجود تلك النظرة تكاد تكون معدومة نوعاً ما.
الإختراعات “ال سواتر ” غير ممكن أنْ تُوجد بين ليلة وضحاها, فقد تحتاج الى مزايا أساسيَّة تتموضع في نفوس أصحابها مثل الصبر على النجاح بعد تكرار فشل التجارب الكثير, النضال على صنع ما هو منقوص منْ أجل إكمال المعطيات حتى تتيسَّر الفكرة عند تطبيقها, البذل الشديد في الجهدِ لـ توصليها الى شكلها النهائي المثالي. ولطالما أُفنيت الأعمار والأعمار منْ قبل المخترعين لمجردِ الرغبة في نجاحِ ما يرغبون بهِ, وبالتالي خدمة البشريَّة.
إنَّ أهمية الإختراعات ومنها “ال سواتر ” لا تنحصر على صعيدٍ أو مجال واحد, بل هي سائدة في الكثير منَ مجالات الحياة المختلفة, فقد وفرَّت لنا سبل تسهيل الصعوبات والعوائق التي تتطلَّب الجهد الكبير أو القوة البدنية الخياليَّة, وهذا ممكن أنْ نراهُ بوضوح في آلة التنقيب, فالحاجة الى التنقيب تتطلَّب طاقة بدنيِّة خياليَّة خصوصاً عندما يكون بأعماق كبيرة جداً, ولكن بوجود الآلة أصبح التنقيب غير مستحيلاً, بل سهلاً كثيراً.

اليوم سوف نتحدث قليلاً عن صناعة أحد أنواع ال سواتر بأنواعها الحديديَّة والقماشيَّة والخشبيَّة في المنطقة العربيَّة على وجهِ الحصر. وبالتأكيد توجد الكثير منَ المؤسسات والشركات المصنعة للسواترِ في البؤرة العربيَّة إلَّا أننا سوف نتحدَّث عن أحدى أفضل (بل هي الأفضل) المؤسسات الصانعة للسواترِ, وهي مؤسسة (مظلات وسواتر السيف) التي تقع في مدينة الرياض في المملكة العربيَّة السعوديَّة.
إنَّ مؤسسة (مظلات وسواتر السيف) هي أو شركة أو جهة رائدة, شهيرة, خبيرة, منظمة وكفوءة في صناعة المظلات والسواتر في المملكة العربيَّة السعوديَّة. وهي مؤسسة رسميَّة وأصوليَّة وليست هاوية فقط, إذ أنَّ لها إعتبار فخم بين الشعب السعودي بوجهٍ خاص. تمتلك المؤسسة رقماً رصيناً في سجلِ التجارة والإستثمار العالمي, وأيضاً لها ضمان تقدمهُ للعملاءِ مصرَّح بهِ رسمياً في غرفة التجارة الدوليَّة.
في حقيقةِ الأمرِ, لم تكن مؤسسة (مظلات وسواتر السيف) في صناعة المظلات والسواتر فقط, بل أيضاً هي مختصة في صناعة القرميد بأنواعهِ بالإضافة الى الهناجر وخيام الشعر, ولها دوراً عظيماً في الحدادة كذلك. ومنِ أجل زيادة رونق المؤسسة, يسعدنا وسيسعدكم أنْ نخبركم أنَّها أيضاً تهتم في تركيب وشد أو تثبيت كل ما هي تصنعهُ (مظلات, سواتر, قرميد, هناجر …الخ) بدقَّة كفاءة وحرفيَّة محسود عليها عند المؤسسات الأخرى.
لاحظت المؤسسة منذ تأسيسها منْ خلال برامج التواصل الإجتماعي التي تهتم بصنعِ وتقديم هذهِ المنتوجات في السعوديَّة أنَّ هناك الكثير منَ الكثيرِ منَ الشكاوي تنبع منْ قبل الناس تجاه مؤسسات وشركات معينة. كانت الناس تشكوا منْ سلوكِ الكوادر المختصة لدى تلك المؤسسات, فهم غير صبورين مع العملاءِ, كانوا يتخيَّلون أنفسهم كمن صنع الأرض وثبَّتها وليس مجرد مظلات أو سواتر … الخ. أيضاً عدم الإهتمام بكفاءةِ العملِ منْ حيث المتانة أو المظهر الخارجي.
إنَّ ما لاحظتهُ مؤسسة (مظلات وسواتر السيف) السعوديَّة النزعة هو في عينِ الإعتبارِ وغير متروك لـ يذهب مهبِّ الريح, بل كان يُعتبر (عند المؤسسة السيف) بمثابة نقاط ضعف تبعد العملاء ولا بد منْ إصلاحها إِنْ وُجِدت في كادرها الخاص, فأصلحتهُ بكلِّ عناية في النهاية, ولهذا نضحت المؤسسة بصورة مثاليَّة جداً جلبت الغيرة لها منَ الآخرين أو الحسد بالمعنى المتعارف عليهِ في الأوساط العربيَّة والإسلاميَّة.
السواتِر الخشبيَّة

أينما تسمع بـ لفظة (ساتر) أو ( سواتر ), سوف يأتي على خلدك الشيء الذي يحجب أو يستر شيء عن شيء آخر مهما إختلف موضعه, وهذا هو ما عليهِ الأمر الذي نحن بصددِ التحدث عنهُ الحقيقة إلَّا أننا سوف نتمحور حول السواتر المنزليًّة أو المدنيَّة المستخدمة في المدن وليست سواتر الحروب المبنيَّة منَ الطين أو الطابوق أو الكتل الإسمنتيَّة والرمليَّة أو الخرسانة في بعضِ الأحيان لمنعِ مُهددات الأعداء في الساحةِ أو الجبهةِ القتاليَّة. إنَّ السواتر في مؤسسةِ (مظلات وسواتر السيف) هي تعبير أو رأس فكرة يدل على إستخدامِ القماش أو الخشبِ أو الحديدِ للحجبِ أو توفير الخصوصيَّة … الخ. في بعض الأحيان, تكون هذهِ السواتر مزيجاً منَ الأنواع التي ذُكِرتْ سابقاً ومكونات أخرى مثل البلاستيك. تقوم السواتر المدنيَّة بعزل أو حجبِ المنزل وحديقتهِ أو القصر عن الشارع الذي يطل عليهِ أو المحيط بهِ. وهناك منافع أخرى سوف نذكرها آنفاً.
أنواع سواتر الخشبيَّة

بعد الكثير منَ المحاولات منْ قبل الكثير منَ الشركات والمؤسسات المصنَّعة لـ إبتكار أنواع سواتر خشبيَّة جديدة, ثبتوا أخيراً على تحديدِ نوعين مهمين هما:
سواتر خشبيَّة بشكلِ شرائح ذات نوعيَّة تُسمى (لوفر) تقوم بحجبِ الرؤيةِ بشكلٍ كاملٍ.
سواتر خشبيَّة بشكلٍ مجدول تقوم بحجبِ الرؤية بنسبة مُحددة غير تامة بالكاملِ.
مزايا سواتر الخشبيَّة في مؤسسة (مظلات وسواتر السيف
الإمكانيَّة على عدمِ التعرض للصدأ والتآكل أو الكسر.
وفرتها ومعالجتها بألوانٍ تشابه مواد التصنيع.
وفرة الضمان على ثبات اللون وعدم التعرِّض للتغييرِ عبر السنين.
وفرة القوة والمتانة والثبات في التركيبِ بالطرقِ المبتكرة العصريَّة (الهندسيَّة).
علاج الهيكل الحديدي بنوع الدهان اللائق والمناسب للأخشاب بنسبة كاملة تماماً (100 %).
وفرة السماكات الحديديَّة للهيكل الفولاذي للسواترِ.

منافع سواتر الخشبيَّة في مؤسسة (مظلات وسواتر السيف)
حجب وعزل الرؤية بنسبة 100 % أو بنسبة محددة حسب رغبة العميل.
توفير الأمان والحماية التامة للمنازلِ أو القصور … الخ.
صد التقلبات المناخية كالرطوبة وحرارة الشمس المتعكرة.
إضفاء نكهة لونيَّة مبهرة للمنشأ.
إضفاء فخامة شكليَّة مدهشة للمنشأ.
حجب الرؤية بين المسبح ومنزل الجيران وليس الشارع المحيط فقط.

ملحوظة
في حال رغبت في معرفةِ أيِّ معلومة عنْ خدمات مؤسسة (مظلات وسواتر السيف) سواء كان للحجز أو الإستفسار, نحن نرحب بك بكل حب و ود, ويمكنك الإتصال على الأرقام المرفقة أدناه:
0509913335
0555541593
أيضاً يمكنكم التواصل عبر الأدوات الأخرى في الأسفلِ بأيِّ وقتٍ منَ الأوقاتِ:
Email: www.umbrellascars.com
Facebook: https://www.facebook.com/riyadhumbrellas
Twitter: https://twitter.com/RiyadhUmbrellas
Instagram: https://www.instagram.com/riyadhumbrellas